
>>اخترت وضع هذه الصوره لأنها كانت منك ::
عشقت الفراوله لأجلك..
فطعمها لم يكن يعني لي سوى حنانك..
والآن أتألم كلما رأيتها..
فرؤيتها لاتعني لي سوى فقدك والذكريااااات..
بالتأكيد كل منا يتوج ملكة على قلبه.. يمنحها حبه وقلبه.. بل وعقله أيضا..
أما أنا فملكة قلبي هي التي تمنحني حبا وحنانا.. لذا.. فأنا أعشقها..
بل أهيم بها.. أحبها حد الجنون.. بل وأقبل حتى ذلك الثرى الذي تمشي عليه..
وأفخر بذلك.. فهي لي حب.. دفء.. حنان..
لو كتبت كل كلمات الحب فيها بدماء قلبي ما استطعت وصف تعلقي الشديد بها..
أعشق النظر إليها.. والجلوس بجوارها..
حتى ملمس يديها الناعمتين أهيم فيه..
تضحياتها الجمة التي تمنحني إياها.. حتى عطرها المميز..
كل مافيها أحبه..
بياض وجهها الساحر.. وملمس شعرها الناعم.. حتى ملامحها الرقيقه..
أراها ملاكي الخاص.. أعشق ماتعشق.. وأكره ماتكره..
يكفيني صفاء قلبها.. تسامحها الجم.. أخطأ وتصفح..
أغضب فترضيني.. وأبكي فتواسيني..
تدعو لي بصدق من أعماق قلبها..
أفبعد كل هذا هل لأحد أن يلومني في حبها..
فيكفيني أن جنتي تحت قدميها..
تلك هي "ملكة قلبي".. حبي وعشقي..
"أمـــي"
فحقا.. هي أم لا كالأمهات..
أدامها الرحمن فخرا وحبا وعزا لي..
أهديتك تلك الباقة والتي تعبت كثيرا في تنسيقها..//
توقعت أن تحلقي من خلالها في دنيا الفرح..
مزقت أوراقها بقسوه..//
ثم..
ألقيت بأشواكها وبكل قوه..//
وللأسف..
لم تصب تلك الأشواك سوى قلبي..//
طعنتني في الصمييييم..
وقتلتي فرحي..
وبعد برهه..//
التفتي نحوي تستفسرين..
فلم أستطع سوى تردييييد..
أنا بخير
أنا بخير
أنا بخير
وأنا أخفي ذلك الجرح والذي ظل ينزف داخلي وبغزااااره..
كم أنا حمقاء.. ألم أقرر التوقف عن تقديم ذلك النوع من الهدايا..!!