الجمعة، 1 يناير 2010

ذكرياااات...



تمنيت لو تفضي لي بما يضطرب في أعماق نفسها..
لا لشيء.. سوى لأخفف عنها..
سلمت إليها دفتري -الذي هو قلبي- ..
لأترك لعنانها حرية إخراج ذلك الذي يعتمر في فؤادها..
وكان نتاج ذلك لوحة بسيطة جميلة..
لكنها عبرت عما تخفيه صاحبتها من آلام دفينة..
زاد تميز دفتري هذا..
بعد أن حوى بداخله أول صورة
ترسم ملامحها ريشة فنانة محترفه..
تحمل بداخلها آلافا من المعاني المكبوته..
26/1/1430
>>فضلت كتابتها كما هي دون أي تغيير

ليست هناك تعليقات: